Currently Empty: $0.00
التعريف بالبرنامج:
تم ابتكار أسلوب العصف الذهني على يد أليكس أزبورن في عام 1938، بهدف تنمية قدرة الأفراد على حل المشكلات بشكل إبداعي من خلال إتاحة الفرصة لهم لتوليد أكبر عدد ممكن من الأفكار بطريقة تلقائية وسريعة وحرّة، ما يتيح لهم إيجاد حلول متعددة للمشكلة الواحدة، ثم يتم غربلة الأفكار واختيار الحل الأنسب.
فيما بعد، تم توظيف هذا الأسلوب في تنمية التفكير الابتكاري لطلاب المدارس والعاملين في مجالات متعددة مثل الصناعة، والقانون، والدعاية والإعلام، والتجارة، والتعليم. كما أصبح العصف الذهني أحد أساليب التدريب الشائعة في البرامج التدريبية، بما في ذلك برامج إعداد المعلمين.
تُعد طريقة العصف الذهني في التعليم والتدريب من الطرق الحديثة التي تشجع التفكير الإبداعي، وتطلق الطاقات الكامنة لدى المتعلمين والمتدربين، حيث توفر بيئة من الحرية والأمان تسمح بظهور كافة الآراء والأفكار. ويكون المتدرب في قمة التفاعل مع الموقف، مما يجعل هذه الطريقة فعّالة في معالجة القضايا والموضوعات المفتوحة التي ليس لها إجابة واحدة صحيحة.
محتوى الدبلومة:
-
العادة الأولى: كن سباقًا، مبادر (الرؤية الشخصية)
تعني أن تكون شخصًا مبادرًا وتتحمل المسؤولية عن حياتك، بدلاً من الانتظار أو الاعتماد على الظروف.
- العادة الثانية: ابدأ والنهاية في ذهنك (القيادة الشخصية)
هذه العادة تدعونا لتحديد أهداف واضحة منذ البداية، وأن نركز على النتائج النهائية في كل خطوة نخطوها.
-
العادة الثالثة: ابدأ بالأهم قبل المهم (الإدارة الشخصية)
تدعونا هذه العادة إلى ترتيب أولوياتنا والتركيز على المهام الأكثر أهمية بدلًا من الانشغال بالمهام الأقل أهمية.
-
العادة الرابعة: تفكير المنفعة للجميع “ربح – ربح” (القيادة العامة)
تدعونا هذه العادة إلى البحث عن حلول تحقق الفائدة للجميع، مع الحرص على تحقيق مصلحة الجميع في أي تعامل أو اتفاق.
-
العادة الخامسة: حاول أن تفهم أولًا، ثم تُفهم (الاتصال)
تركز هذه العادة على أهمية الاستماع الفعّال وفهم الآخرين قبل محاولة توصيل وجهة نظرك الخاصة.
- الاتصال
- كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس؟
- وسائل الاتصال
- مهارة الاستماع
- أهمية الاستماع
- الأسلوب العملي للاستماع
- ىمقترحات عملية لترسيخ مهارة الاستماع
مدة الدبلومة:
- 9 ساعات
الفئة المستهدفة:
- جمبع الفئات
دورة بواسطة
تقييمات ومراجعات الطلاب
لا يوجد تقييم حتى الآن