“التربية الخاصة في قلب التنمية المستدامة في الوطن العربي؛ رؤية متكاملة”

تحت شعار: (تعليم شامل من أجل مستقبل مستدام)

الرؤية:

أن تكون التربية الخاصة في الوطن العربي عنصرًا أساسيًا في تحقيق التنمية المستدامة، مع ضمان توفير تعليم شامل وعادل لجميع الأفراد، بما فيهم ذوي الاحتياجات الخاصة؛ مما يسهم في تمكينهم من المشاركة الفاعلة في بناء المجتمعات المتقدمة والمستدامة.

المهمة:

تسليط الضوء على دور التربية الخاصة في تعزيز العدالة الاجتماعية، والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في الوطن العربي عبر تطوير سياسات تعليمية متكاملة تدعم احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، مع ضمان توفير فرص متساوية للتعليم والمشاركة المجتمعية.

الأهداف:

• تعزيز دور التربية الخاصة في تحقيق التنمية المستدامة.

• تقديم حلول مبتكرة لتطوير الأنظمة التعليمية والتأهيلية لذوي الاحتياجات الخاصة.

• تسليط الضوء على أفضل الممارسات والسياسات التعليمية المدمجة لذوي الاحتياجات الخاصة.

• زيادة الوعي المجتمعي حول أهمية التربية الخاصة في تمكين الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة.

• بناء قدرات المعلمين والمتخصصين في مجال التربية الخاصة.

• تشجيع التعاون بين الحكومات، المؤسسات التعليمية، والمنظمات غير الحكومية لتحقيق التعليم الشامل.

المحاور الرئيسية:

المحور الأول: التربية الخاصة والتنمية المستدامة:

• كيف تساهم التربية الخاصة في تحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية الاقتصادية.

• دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في مجتمعاتهم من خلال التعليم الشامل.

• دور التربية الخاصة في بناء مجتمع شامل يتسم بالمساواة.

• السياسات العالمية والإقليمية التي تدعم تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة.

المحور الثاني: التحديات التي تواجه التربية الخاصة في الوطن العربي:

• تحديات اقتصادية: نقص الموارد والتقنيات المساعدة.

• تحديات اجتماعية وثقافية: التصورات المجتمعية والتمييز.

• التحديات التعليمية: نقص المعلمين المتخصصين، ضعف المناهج التعليمية.

• قلة التوعية المجتمعية حول أهمية التربية الخاصة.

المحور الثالث: فرص تطوير التربية الخاصة في الوطن العربي:

• استخدام التكنولوجيا في التعليم الخاص لتحسين الوصول والخدمات.

• التوسع في التعليم الشامل والتدريب المهني للمعلمين.

• تعزيز التشريعات والسياسات التي تدعم حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم.

• استراتيجيات لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في القوى العاملة والمجتمع.

المحور الرابع: نماذج ناجحة في التربية الخاصة:

• استعراض التجارب الناجحة من دول عربية وعالمية في تطبيق التربية الخاصة.

• الشراكات بين القطاع العام والخاص لدعم التعليم الشامل.

• تطوير برامج تعليمية مبتكرة تعتمد على تقنيات حديثة.

• دور مؤسسات المجتمع المدني في تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة.

المحور الخامس: محور مفتوح لرغبات المشاركين المختلفة بما يتوافق مع موضوع المؤتمر.

أهمية المؤتمر:

• تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال توفير فرص التعليم للجميع.

• تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة من المشاركة الفعالة في الاقتصاد والمجتمع.

• تعزيز التنمية المستدامة عبر تأهيل الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة.

• بناء مجتمعات شاملة تعزز المساواة والفرص المتكافئة.

الفئة المستهدفة:

• وزارات التعليم في الدول العربية.

• الأكاديميون والمختصون في مجال التربية الخاصة.

• المعلمون وأخصائيو التربية الخاصة.

• المؤسسات الحكومية والمنظمات غير الحكومية المعنية بذوي الاحتياجات الخاصة.

• القائمون على تطوير السياسات التعليمية.

• الشباب وأفراد المجتمع المهتمين بتنمية الوعي حول التربية الخاصة.

الإستراتيجية:

• تطوير برامج تعليمية شاملة تأخذ بعين الاعتبار احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة.

• تحسين تدريب المعلمين والمختصين في التربية الخاصة.

• استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة لتسهيل الوصول إلى التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة.

• تعزيز التعاون بين الدول العربية لتبادل أفضل الممارسات في مجال التربية الخاصة.

• تشجيع المجتمع المدني والمؤسسات التعليمية على الانخراط في برامج التنمية المستدامة.

النتائج المتوقعة:

• تحسين جودة الحياة لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال توفير فرص تعليمية أفضل.

• زيادة الوعي المجتمعي بأهمية دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في جميع جوانب الحياة.

• تحقيق تطور كبير في السياسات الحكومية الخاصة بالتعليم الشامل.

• دعم المجتمعات العربية في بناء بيئات تعليمية مدمجة تعزز الشمولية.

• تطوير بيئات تعليمية شاملة لذوي الاحتياجات الخاصة.

• تحسين جودة التعليم والتأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس.

• تعزيز دور ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع والمشاركة في سوق العمل.

• رفع مستوى التفاهم المجتمعي حول حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة.

• دعم تطوير سياسات وممارسات تساهم في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة.