“الذكاء الاصطناعي في خدمة التعليم؛ تطوير منصات تعليمية ذكية مخصصة لتعزيز مهارات التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب في الوطن العربي”

تحت شعار: (تعليم يواكب المستقبل)

الرؤية:

تحقيق قفزة نوعية في مجال التعليم بالوطن العربي من خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لبناء منصات تعليمية ذكية تُحفز التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب، تُسهم في إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل.

المهمة:

إنشاء منظومة تعليمية متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُمكّن المعلمين والطلاب من الوصول إلى أدوات مبتكرة تُعزز من جودة التعليم، وتُسهم في تطوير المهارات الحياتية للطلاب.

الأهداف:

• تسليط الضوء على إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تحسين العملية التعليمية.

• تطوير نماذج تعليمية ذكية تُركز على مهارات التفكير النقدي والإبداعي.

• تمكين المعلمين من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لدعم التعليم التفاعلي والشخصي.

• تعزيز التكامل بين التكنولوجيا والتعليم لبناء نظام تعليمي مستدام.

المحاور الرئيسية:

المحور الأول: الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم:

دور الذكاء الاصطناعي في تحسين العملية التعليمية.

• أمثلة ناجحة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم.

• التحولات التي أحدثتها التكنولوجيا الذكية في أنظمة التعليم العالمية.

• التحديات التي تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم.

المحور الثاني: تطوير منصات تعليمية ذكية:

• خصائص المنصات التعليمية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.

• تصميم تجارب تعليمية شخصية تناسب احتياجات الطلاب.

• تقنيات تحليل البيانات لتحسين أداء الطلاب والمعلمين.

• أمثلة على منصات تعليمية ذكية فعّالة في العالم العربي.

المحور الثالث: تعزيز مهارات التفكير النقدي والإبداعي:

• أهمية التفكير النقدي والإبداعي في التعليم الحديث.

• كيف يُمكن للذكاء الاصطناعي دعم هذه المهارات؟

• تصميم أنشطة تفاعلية تُحفّز التفكير النقدي.

• بناء محتوى تعليمي يعتمد على حل المشكلات والإبداع.

المحور الرابع: التحديات والحلول في تطبيق الذكاء الاصطناعي:

• حماية الخصوصية والبيانات الشخصية للطلاب.

• تقليل الفجوة الرقمية في الوطن العربي.

• تدريب المعلمين على استخدام الأدوات الذكية.

• ضمان جودة التعليم الذكي مع مراعاة القيم الثقافية.

المحور الخامس: محور مفتوح لرغبات المشاركين المختلفة بما يتوافق مع موضوع المؤتمر.

الفئة المستهدفة:

• المعلمون والمربون.

• المطورون والمتخصصون في التكنولوجيا التعليمية.

• الأكاديميون والباحثون في مجالات التعليم والذكاء الاصطناعي.

• الطلاب وأولياء الأمور.

• صناع القرار والمسؤولون عن السياسات التعليمية.

الإستراتيجية:

• إطلاق ورش عمل تدريبية لتأهيل المعلمين لاستخدام منصات الذكاء الاصطناعي.

• إنشاء شراكات بين شركات التكنولوجيا ومؤسسات التعليم في الوطن العربي.

• دعم الأبحاث لتطوير أدوات تعليمية ذكية محلية.

• تنظيم مسابقات ومبادرات طلابية تُعزز استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم.

النتائج المتوقعة:

• إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي في المدارس والجامعات العربية.

• تحسين مهارات التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب.

• زيادة التفاعل بين الطلاب والمعلمين من خلال الأدوات الذكية.

• تعزيز جودة التعليم وجعله أكثر شمولًا ومرونة.

• إنشاء منصات تعليمية ذكية عربية تلبي احتياجات الطلاب في المنطقة.

• رفع كفاءة العملية التعليمية وتعزيز المهارات الحياتية لدى الطلاب.

• تقليل الفجوة الرقمية بين الدول العربية والعالم المتقدم.

• تحقيق نقلة نوعية في التعليم العربي نحو الابتكار والاستدامة.