“الطلاق في المجتمع العربي؛ الأسباب والعواقب والحلول المقترحة لتحقيق الأمن المجتمعي”
تفاصيل المؤتمر
الشروط والمعاير
فيديوهات
المشاركون
الفعاليات
الشهادات
تحت شعار: (بناء مجتمع آمن يبدأ بمعالجة الطلاق)
الرؤية:
بناء مجتمع عربي متماسك ومستقر من خلال معالجة الأسباب المؤدية إلى الطلاق، وتقليل تأثيراته السلبية على الأسر والمجتمع، ووضع حلول عملية تُسهم في تعزيز الأمن المجتمعي.
المهمة:
إيجاد إطار شامل يركز على فهم ظاهرة الطلاق في المجتمعات العربية، وتحليل أبعادها الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، مع تقديم حلول مستدامة تُحافظ على استقرار الأسرة والمجتمع.
الأهداف:
تسليط الضوء على الأسباب المتزايدة لحالات الطلاق في المجتمع العربي.
تحليل تأثير الطلاق على الأفراد والأسر والمجتمعات.
تقديم حلول مبتكرة ومستدامة للحد من الطلاق وتعزيز استقرار الأسر.
نشر الوعي بأهمية الحفاظ على الروابط الأسرية ودورها في تحقيق الأمن المجتمعي.
المحاور الرئيسية:
المحور الأول: أسباب الطلاق في المجتمع العربي:
العوامل الاجتماعية والثقافية المؤدية إلى الطلاق.
الضغوط الاقتصادية وتأثيرها على العلاقات الزوجية.
تأثير التحولات التكنولوجية ووسائل التواصل الاجتماعي.
القصور في التثقيف الأسري قبل الزواج.
المحور الثاني: عواقب الطلاق على المجتمع:
الأثر النفسي والاجتماعي على الأطفال.
تأثير الطلاق على استقرار الأسرة والمجتمع.
الأعباء الاقتصادية الناجمة عن تفكك الأسرة.
الانعكاسات على معدلات الجريمة والانحراف.
المحور الثالث: الحلول الوقائية والتدخل المبكر:
التوعية بأهمية الاختيار السليم لشريك الحياة.
دور البرامج الإرشادية والاستشارات الأسرية.
تقديم دورات تدريبية للشباب حول مهارات الحياة الزوجية.
تعزيز ثقافة الحوار والتفاهم بين الأزواج.
المحور الرابع: استراتيجيات تعزيز الأمن المجتمعي:
تعزيز دور المؤسسات الدينية والمجتمعية في التوجيه الأسري.
تقديم دعم نفسي واجتماعي للأسر المتضررة من الطلاق.
تطوير سياسات تشريعية تدعم استقرار الأسرة.
تشجيع البحث العلمي لدراسة ظاهرة الطلاق وأثرها على المجتمعات العربية.
المحور الخامس: محور مفتوح لرغبات المشاركين المختلفة بما يتوافق مع موضوع المؤتمر.
الفئة المستهدفة:
الأزواج والأسر العربية.
الشباب المقبلون على الزواج.
صناع القرار والسياسيون.
الأخصائيون النفسيون والاجتماعيون.
الباحثون والأكاديميون في مجالات الأسرة والمجتمع.
الإستراتيجية:
تنظيم حملات توعية مجتمعية بأهمية استقرار الأسرة.
تقديم ورش عمل ودورات تدريبية للشباب والأزواج.
التعاون مع المؤسسات التعليمية والدينية لتعزيز القيم الأسرية.
توفير خدمات استشارية متاحة للجميع لدعم الأزواج في مواجهة المشكلات.
النتائج المتوقعة:
تقليل معدلات الطلاق في المجتمع العربي.
تعزيز الوعي بأهمية التفاهم والحوار الأسري.
تحقيق استقرار اجتماعي ينعكس إيجابًا على جميع أفراد المجتمع.
تحسين جودة الحياة للأطفال والأسر.
بناء مجتمع أكثر استقرارًا وترابطًا.
تقليل الأعباء الاجتماعية والاقتصادية الناتجة عن الطلاق.
تطوير سياسات أسرية تدعم استقرار العلاقات الزوجية.
إنشاء ثقافة مجتمعية تُعزز من قيمة الأسرة ودورها في تحقيق الأمن المجتمعي.