“دور الحوار بين الأديان والثقافات؛ تعزيز التسامح والتعايش السلمي في الشرق الأوسط”

تحت شعار: (تعزيز التعايش عبر الحوار)

الرؤية:

خلق بيئة تعاونية تُعزز الحوار بين الأديان والثقافات في الشرق الأوسط، ودعم قيم التسامح والتعايش السلمي لتحقيق استقرار مجتمعي وإقليمي.

المهمة:

تفعيل الحوار البنّاء بين مختلف الأديان والثقافات من خلال استراتيجيات مدروسة وبرامج مشتركة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، لتعزيز فهم أعمق واحترام متبادل بين الشعوب في الشرق الأوسط.

الأهداف:

• تعزيزثقافة التسامح والسلام بين مختلف الأديان والثقافات في الشرق الأوسط.

• تسليط الضوءعلى أهمية الحوار في حل النزاعات وتعزيز التفاهم المشترك.

• بناء شراكات مستدامة بين المجتمعات المحلية والدولية لدعم التعايش السلمي.

• إشراك الشباب والنساء كعناصر فعّالة في جهود الحوار.

• تقديم نماذج ناجحة للتعاون بين الأديان في تحقيق السلام والاستقرار.

المحاور الرئيسية:

المحور الأول: أهمية الحوار بين الأديان والثقافات:

• تعريف الحوار وأثره في تعزيز القيم الإنسانية المشتركة.

• أمثلة تاريخية على نجاح الحوار في تحقيق التعايش السلمي.

• أهمية الحوار في مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية.

• الحوار كأداة لتحقيق السلام والتنمية المستدامة.

المحور الثاني: التحديات التي تواجه الحوار في الشرق الأوسط:

• تأثير النزاعات السياسية والدينية على التعايش السلمي.

• العوائق الثقافية والاجتماعية التي تحد من تقبل الآخر.

• دور الإعلام في تغذية الانقسام أو دعمه للتفاهم.

• غياب الوعي والتعليم الكافي لتعزيز قيم الحوار.

المحور الثالث: دور الاتحاد الأوروبي في دعم الحوار والتسامح:

• المبادرات الأوروبية لتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات.

• تجارب ناجحة للتعاون بين الشرق الأوسط والاتحاد الأوروبي.

• دعم الاتحاد الأوروبي لبرامج التبادل الثقافي والتعليمي.

• دور المؤسسات الأوروبية في تمويل ورعاية مشاريع الحوار.

المحور الرابع: الحلول والاستراتيجيات لتعزيز الحوار والتعايش:

• إنشاء مراكز للحوار الثقافي والديني في الشرق الأوسط بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي.

• تعزيز التعليم الذي يُركز على التسامح وقبول الآخر.

• استخدام التكنولوجيا لتعزيز الحوار عبر المنصات الرقمية.

• دعم المجتمع المدني في تنظيم فعاليات وبرامج توعوية حول الحوار.

المحور الخامس: محور مفتوح لرغبات المشاركين المختلفة بما يتوافق مع موضوع المؤتمر.

الفئة المستهدفة:

• القيادات الدينية والثقافية في الشرق الأوسط وأوروبا.

• الشباب والنساء كعناصر أساسية في نشر قيم الحوار.

• المنظمات غير الحكومية العاملة في مجالات السلام والتسامح.

• الأكاديميون والباحثون في مجالات الدراسات الثقافية والدينية.

• صناع القرار والمؤسسات الحكومية.

الإستراتيجية:

• تنظيم جلسات حضورية وأون لاين لزيادة المشاركة الإقليمية والدولية.

• بناء شراكات مع الاتحاد الأوروبي لدعم برامج التدريب والتثقيف.

• استخدام وسائل الإعلام لنشر قصص النجاح والمبادرات الملهمة.

• إنشاء لجان متابعة لتقييم أثر الحوار على المدى الطويل.

النتائج المتوقعة:

• تعزيز التفاهم والتعاون بين المجتمعات الدينية والثقافية.

• تقليل النزاعات الناتجة عن الاختلافات الدينية والثقافية.

• بناء علاقات قوية ومستدامة بين الشرق الأوسط والاتحاد الأوروبي.

• دعم استقرار المجتمعات من خلال ترسيخ ثقافة الحوار.

• تحسين مستوى التعايش السلمي في مجتمعات الشرق الأوسط.

• إطلاق مشاريع مشتركة بين الشرق الأوسط والاتحاد الأوروبي لتعزيز الحوار.

• إعداد جيل جديد مؤمن بقيم التسامح والتفاهم.

• زيادة الوعي العالمي بأهمية الحوار كأداة لتحقيق السلام والاستقرار.